تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
"اخترنا أن نستخدم الفوتوغرافيا عاملًا أساسيًّا لتشكيل رؤيتنا هذه، بكلّ ما يتفرّع منها من تصوير وتركيبات بصريّة وأعمال فيديو، ووقع هذا الاختيار لإداركنا التامّ لضرورة
بدت حركة الشّخصيّات عفويّة غير متكلّفة، طبيعيّة في سباق تجارب المنفى المتعدّدة، وهو ما يفسّر، ربّما، اهتمام الكاتب بالحركة المستمرّة المتوتّرة والغاضبة والقلقة، الباحثة عن
شهد المعرض إقبال أعداد كبيرة من أبناء الشّعب الفلسطينيّ، من مختلف شرائح ومناطق فلسطين التّاريخيّة، حيث أتيحت لهم فرصة الوقوف على قرابة الـنّصف مليون عنوان،